samedi 20 novembre 2010

عودة الى الكابوس المكازماني

شعور مريب جدا اثناء العدّ العكسي نحو العودة الى عالم القهر و الضلم. باش نرجعو للكبّي و الستراس و تكسير الراس, هو لامحالة الحكاية  هذي ما تستحقش اهتمام امّا ميسالش نعطيو شوية اهتمام للاصوات الصادرة من الاعماق على خاطر و بكل صراحة التسامح ما يصلحش في بعض الاحيان  خاصة كي تعود تسكن في بنزرت و تقطع مسافة 777 كلم باش تلتحق بالجامعة المحنونة في بن قردان, و زيد فوق هذا الكل تحس روحك في المريخ و الا انت من المريخ و هوما السكان الاصليين الحاصل فما حكاية ماهاش هي, و بالمناسبة هذي باش نعمل بوز على التدوين رغم انو المدونة هذي مازالت اون روداج و الى اشعار آخر . . . 7

Aucun commentaire:

Enregistrer un commentaire